Zhorof Zaman dan Zharaf Makan

Zhorof Zaman dan Zharaf Makan atau kata keterangan waktu dan kata keterangan tempat dalam bahasa Arab. Jenis-jenisnya dan status i'rabnya.
Zhorof Zaman dan Zharaf Makan atau kata keterangan waktu dan kata keterangan tempat dalam bahasa Arab. Jenis-jenisnya dan status i'rabnya.

ظرفا الزمان والمكان


1- ظرف الزمان :

اسم يأتي ليبين زمان وقوع الفعل ، ويصلح أن يكون جواباً لسؤال أداته : (متى) .
مثل : سافرت ليلاً - قمت صباحاً - ورجعت من المدرسة عصراً - واستذكرت مساءً ..
إعراب ما تحته خط : ظرف زمان منصوب

2- ظرف المكان :


اسم يأتي ليبين مكان وقوع الفعل ، ويصلح أن يكون جواباً لسؤال أداته : (أين).
مثل : سرت فوق الرمل - أجلس فوق الكرسي - يقف المعلم أمام السبورة - تجاه التلاميذ.


أولاً : ظرف الزمان :

ô الظرف المحدود والظرف المبهم :

ôالمحدود من ظروف الزمان : ما دل على وقت أو فترة محددة

مثل : ساعة ويوم وليلة وأسبوع وشهر وسنة وعام ، ومنه أسماء الشهور

والفصول وأيام الأسبوع .

ô الظرف المبهم: ما دل على قدر من الزمان غير محدد أو معلوم

، مثل : أبد وأمد وحين ووقت وزمناً و حيناً و برهة .

ô الظرف المتصرف والظرف غير المتصرف

ôظرف الزمان المتصرف : هو ما يستعمل ظرفاً وغير ظرف

(أي يكون ظرفاً أو مبتدأ وخبرا وفاعلا ومفعولا).

مثل : يومكم سعيد - إن يومكم سعيد - سيأتي يوم سعيد نفرح فيه
- هذا يوم سعيد .

ظرف الزمان غير المتصرف :

هو كل اسم لا يأتي إلا ظرفا للزمان .

مثل : قطُّ(وتختص بالزمن الماضي ) ، عوض ، أيان ، قبل ، بعد

، متى ، الآن ، أبداً .


ثانياً : ظرف المكان :

ينقسم ظرف المكان إلى قسمين :

ô ظرف مكان مختص " غير مبهم " : هو كل اسم دل على مكان معين

، ومحدود بحدود أربعة ، وهذا النوع لا يكون إلا مجرورا .

مثل : الدار ، المدرسة في : خرجت من الدار ، وذهبت إلى المدرسة

ظرف مكان مبهم : ما دل على مكان غير محدد

- أي ليس له صورة تدرك بالحس الظاهر ، كالجهات الست وهي :

أمام ( قدام) - وراء (خلف) - يمين - يسار - شمال - فوق) تحت

و أسماء المقادير ، مثل : ميل ، كيلومتر ، وقصبة وغيرها .

õ ثانياً : الظرف المتصرف والظرف غير المتصرف :

الظرف المتصرف : هو الذي لا يلازم النصب على الظرفية ،

وإنما يعرب حسب موقعه

مثل : يمينك أوسع من شمالك -لا تنظر إلى الخلف !

بل انظر إلى الأمام دائما .

ô الظرف غير المتصرف : وهو الذي لا يفارق الظرفية الزمانية

والمكانية إلى غيرهما من الحالات الإعرابية الأخرى ، بل يظل على حالته

- الظرفية - أينما وقع في الكلام .

الظرف غير المتصرف نوعان :

ô النوع الأول : ما يلازم النصب على الظرفية أبدا ، فلا يستعمل

إلا ظرفا منصوبا .

مثل : قط وعوض وبينا ، وبينما وإذ وأيان وأني وذا صباح وذات ليلة ،

ومنه ما ركب من الظروف : (صباح مساء ) ، (وليل ليل ) ، (ليل نهار) .

ô النوع الثاني : ما يلازم النصب على الظرفية ، أو الجر بمن

أو إلى أو حتى أو مذ أو منذ مثل : بعد وفوق وتحت ولدى ولدن

وعند ومتى وأين وهنا وثم وحيث والآن .

õ المبني من الظروف :

منذُ - أمسِ - الآنَ - حيثُ - هنا - هناك - ثمَّ .

ô هناك بعض الظروف التي تصلح للمكان و الزمان معاً : ويتحدد

استعمالها من معنى الجملة مثل : قبل - بعد - بين - عند - وسط .

مثل : يقع منزلنا قبل منزلكم - خرجت قبل السابعة .

ô قد تدخل (ما) على بعض الظروف (عند - حين - قبل - بعد - دون) ،

وتكون زائدة ، ويظل الاسم بعد هذه الظروف مضافاً إليه .

مثل : طلبت من الطلاب الحضور دونما تأخير .


تمرين:

استخرج ظرف الزمان و المكان من القطعة الآتية :

(إذا خرجت إلى الصحراء يوما فقد تشتبه عليك الجهات فلا تدري أين أنت .

فإن كنت تسير نهارا فحاول تحديد الاتجاه الذي فيه الشمس ،

فإن بدت الشمس شرقا فالغرب وراءك والجنوب يمينك ، والشمال يسارك .

وإن كنت تسير ليلا فاستعن بالنجوم خصوصا النجم القطبي (الجدي )

الذي يطلع شمالا ، فيصير الجنوب خلفك والشرق يمينك والغرب شمالك .

وقد يصعب عليك معرفة ذلك أول الأمر لكنك إذا صاحبت عارفا بالنجوم

زمنا تعلمت منه . وإذا جلست مع كبار السن المجربين فاستفد من

معارفهم بسؤالهم عما ترى في صفحة السماء أمامك صباحا

أو مساءا ؛ فقد تجد عندهم قدرا من العلم لا تدركه بالدراسة ،

فتزداد خبرتك عاما بعد عام) .

فوق - ليلا - الساعة - قبل - العام - بعد - نهارا - خلف - صباحا

اجعل كل ظرف مما سبق في المكان المناسب من الجمل الآتية :

1 - قد يأتي يسر ............عسر .

2 - وقعت حادثة الفيل ............الإسلام .

3 - يغادر الطلاب منازلهم إلى مدارس............

4 - ضع الإبريق............الموقد.

5 - توفي والد حسن ............الماضي .

6 - يقف المصلون............الإمام.

7 - عادت سالي من العيادة ............العاشرة

8 - يبث التلفاز برامجه............و ............

رابط
LihatTutupKomentar