Bumi itu Datar Fatwa Bin Baz Wahabi

Bumi itu Datar Fatwa Bin Baz Wahabi. Menurut ulama kenamaan dari gerakan Islam radikal Wahabi Salafi, bumi itu datar. Barangsiapa yang percaya sebaliknya, yakni menganggap bahwa bumi it bulat, maka hukumnya kafir.
Bumi itu Datar Fatwa Bin Baz Wahabi
Bumi itu Datar Fatwa Bin Baz Wahabi. Menurut ulama kenamaan dari gerakan Islam radikal Wahabi Salafi dan mantan Mufti Kerajaan Arab Saudi, bumi itu datar, tidak bulat. Barangsiapa yang percaya sebaliknya, yakni menganggap bahwa bumi it bulat, maka hukumnya kafir. Namun, pernyataan ini dibantah oleh fatwa ulama Wahabi lain, Nasiruddin Al Albani, yang menyatakan bahwa bulatnya bumi itu adalah fakta ilmiah tak terbantahkan dan tak perlu diperdebatkan lagi.

ابن باز ودوران الأرض

الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، بذل قصارى جهده لإبقاء عقيدة التبديع حية ( عليه رحمة الله على كل حال , واعانه الله على بعض فتاويه) .

ومن هذه الفتاوى، فتواه التي نشرتها الرئاسة العامة عام1976م: "إنَّ القول بأن الشمس ثابتة وأن الأرض دائرة هو قولٌ شنيعٌ ومنكر، ومن قال بدوران الأرض وعدم جريان الشمس فقد كفر وضل، ويجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل كافراً مرتدا، ويكون ماله فيئاً لبيت مال المسلمين"


وقد نشرت الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالرياض في عام 1402 هـ/1982م كتاباً من تأليف سماحته! جمع فيه ما يخيَّل إليه أنه أدلة نقلية على سكون الأرض فقال:

(أجمعت آراء السلف من أمثال شيخ الإسلام ابن تيمية وابن كثير وابن القيم الذين أجمعوا على ثبوت الأرض) فهذا هو الدليل الأول ! أما الأسلوب البلاغي الركيك السالف فليس بالغريب عليهم، ولكن الغريب أنهم يتصدَّون لكتاب الله وسنة رسوله وهذا حالهم.

وأضاف سماحته أنه كان من جملة الناس الذين شاهدوا بعيونهم وأبصارهم سير الشمس وجريانها في مطالعها ومغاربها قبل أن يذهب نور عينيه وهو دون العشرين، وأكد أن الشمس سقفها ليس كروياً كما يزعم كثير من علماء الهيئة الضالين، وإنما هي قبة ذات قوائم تحملها الملائكة وهي فوق العالم مما يلي رؤوس الناس ، و أنه لو كانت الشمس ثابتة لما كان هناك فصول أربعة ولكان الزمان في كل بلد واحد لا يختلف .

وقد نصَّ في كتابه على (أن كثيراً من مدرسي علوم الفلك ذهبوا إلى القول بثبوت الشمس ودوران الأرض وهذا كفرٌ وضلال وتكذيبٌ للكتاب والسنة وأقوال السلف،وقد اجتمع في هذا الأمر العظيم النقل والفطرة وشاهد العيان فكيف لا يكون مثل هذا كافراً )، وقد حجَّهم بقوله (لو أن الأرض تتحرك لكان يجب أن يبقى الإنسان على مكانه لا يمكنه الوصول إلى حيث يريد، لذلك فالقول بهذه المعلومات الطبيعية وتدريسها للتلاميذ على أنها حقائق ثابتة يؤدي إلى أن يتذرع بها أولئك التلاميذ على الإلحاد حتى أصبح كثير من المسلمين يعتقدون أن مثل هذا الأمر من المسلمات العلمية)!!

وكذلك استدل سماحة العلامة بأنَّه (لو كانت الأرض تدور كما يزعمون لكانت البلدان والأشجار والأنهار لا قرار لها، ولشاهد الناس البلدان المغربية في المشرق والبلدان المشرقية في المغرب، ولتغيرت القبلة على الناس لأن دوران الأرض يقتضي تغيير الجهات بالنسبة للبلدان والقارات هذا إلى أنه لو كانت الأرض تدور فعلاً لأحسَّ الناس بحركة كما يحسون بحركة الباخرة والطائرة وغيرها من المركوبات الضخمة ) .

ووصف المسلمين الذين يؤمنون بكروية الأرض بأنهم يتبعون كلَّ ناعق يريد أن يفسد عقيدة المسلمين وبأنهم بعيدون عن استعمال عقولهم وأنهم أعطوا قيادهم لغيرهم فأصبحوا كبيهمة الأنعام العجماء بعد أن فقدوا ميزة العقل.

وقد خلص الشيخ ابن باز إلى أن (القائل بدوران الأرض ضال قد كفر وأضل كذَّب القرآن والسنة، وأنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل كافراً مرتداً ويكون ماله فيئاً لبيت مال المسلمين.)

هذه مقاطع مما ذكره ابن باز في كتابه المسمى بـــ ( الأدلة النقلية و الحسية على جريان الشمس و سكون الأرض و إمكان الصعود إلى الكواكب ) من مطبوعات الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة سنة 1395 هجرية. قال ابن باز في كتابه المذكور في الصفحات التالية :

(ص23) و كما أن هذا القول الباطل - يقصد ثبوت الشمس ودوران الأرض- مخالف للنصوص فهو مخالف للمشاهد المحسوس و مكابرة للمعقول والواقع لم يزل الناس المسلمهم وكافرهم يشاهدون الشمس جارية طالعة و غاربة ويشاهدون الأرض قارة ثابتة و يشاهدون كل بلد و كل جبل في جهته لم يتغير من ذلك شيء ، ولو كانت الشمس تدور كما يزعمون لكانت البلدان والجبال و الأشجار و الأنهار والبحار لا قرار لها و لشاهد الناس البلدان المغربية في المشرق والمشرقية في المغرب ولتغيرت القبلة على الناس حتى لا يقرّ لها قرار و بالجملة فهذا القول فاسد من وجوه كثيرة يطول تعدادها .

(ص24 ) ثم هذا القول مخالف للواقع المحسوس فالناس يشاهدون الجبال في محلها لم تسيّر فهذا جبل النور في مكة في محله وهذا جبل أبي قبيس في محله وهذا أُحــد في المدينة في محلّه و هكذا جبال الدنيا كلها لم تسيّر و كل من تصور هذا القول يعرف بطلانه وفساد قول صاحبه و أنه بعيد عن استعمال عقله وفكره قد أعطى القياد لغيره كبهيمة الأنعام فنعوذ بالله من القول عليه بغير علم و نعوذ بالله من التقليد الأعمى الذي يردي من اعتنقه و ينقله من ميزة العقلاء إلى خلق البهيمة العجماء .

( ص 39 ) ثم الناس كلهم يشاهدون الشمس كل يوم تأتي من المشرق ثم لا تزال في سير و صعود حتى تتوسط السماء ثم لا تزال في سير ، وانخفاض حتى تغرب في مدارات مختلفة بحسب اختلاف المنازل و يعلمون ذلك علما قطعيا بناء على مشاهدتـهم و ذلك مطابق لما دل عليه هذا الحديث الصريح -حديث سجود الشمس- والآيات القرآنية ولا ينكر هذا إلا مكابر للمشاهد المحسوس و مخالف لصريح المنقول و أنا من جملة الناس الذين شاهدوا سير الشمس و جريانها في مطالعها و مغاربها قبل أن يذهب بصري و كان سني حين ذهاب بصري تسعة عشر عاما و إنما نبهت على هذا ليعلم القراء أني ممن شاهد آيات السماء والأرض بعيني رأسه دهرا طويلا والله المستعان وبالجملة فالأدلة النقلية والحسية على بطلان قول من قال إن الشمس ثابتة أو قال إنها جارية حول نفسها كثيرة متوافرة و قد سبق الكثير منها فراجعه إن شئت .

و النتيجة هي :


(ص23 ) فمن زعم خلاف ذلك وقال إن الشمس ثابتة لا جارية فقد كذّب الله و كذّب كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد. ومن قال هذا القول فقد قال كفرا و ضلالا لأنه تكذيب لله ، وتكذيب للقرآن و تكذيب للرسول (ص) لأنه عليه الصلاة والسلام قد صرح في الأحاديث الصحيحة أن الشمس جارية وأنها إذا غربت تذهب و تسجد بين يدي ربها تحت العرش كما ثبت ذلك في الصحيحين من حديث أبي ذر -رضي الله عنه -وكل من كذب الله سبحانه أو كذب كتابه الكريم أو كذب رسوله الأمين عليه الصلاة والسلام فهو كافر ضال مضل يستتاب فإن تاب وإلا قتل كافرا مرتدا و يكون ماله فيئا لبيت مال المسلمين كما نص على مثل هذا أهل العلم.

لو تمعنا جيدا لهذه الآيه :- قال تعالى {وترى الجبال تحسبها هامدة وهي تمر مر السحاب}.

وهي إشارة واضحة لحركة الأرض وقد جاء القرآن بكلمة جبال تعبير عن أرسخ شيءٍ في الأرض الذي لا يمكن ان يتصوره الإنسان بأنه يمكن أن تتزحزح ، وقد عبر عنها بأنها ليست هامدة أي ساكنة بل هي تجري كجري السحاب.

المصدر

PANDANGAN ULAMA KLASIK TENTANG BUMI

The Abbasid Caliphate saw a great flowering of astronomy and mathematics in the 9th century AD, in which Muslim scholars translated Ptolemy's work, which became the Almagest, and extended and updated his work based on spherical ideas. Since then, these have generally been respected.

The Quran mentions that the world was "laid out". To this a classic Persian commentary, the Tafsir al-Kabir (al-Razi) written in the late 12th century says "If it is said: Do the words “And the earth We spread out” indicate that it is flat? We would respond: Yes, because the earth, even though it is round, is an enormous sphere, and each little part of this enormous sphere, when it is looked at, appears to be flat. As that is the case, this will dispel what they mentioned of confusion. The evidence for that is the verse in which Allah says (interpretation of the meaning): “And the mountains as pegs” [an-Naba’ 78:7]. He called them awtaad (pegs) even though these mountains may have large flat surfaces. And the same is true in this case."( Imam Al-Razi. Tafsir Kabir, "19/131")

Ibn Hazm states in his in fatwas Al-Fasl fi’l-Milal wa’l-Ahwa’ wa’l-Nihal that there is sound evidence in the Quran and hadiths that the earth is round, but the common folk say otherwise. He further states: "Our response – is that none of the leading Muslim scholars who deserve to be called imams or leaders in knowledge (may Allah be pleased with them) denied that the earth is round, and there is no narration from them to deny that. Rather the evidence in the Quran and Sunnah stated that it is round."("Consensus that the Earth is round". IslamQA)

A later classic Sunni commentary, the Tafsir al-Jalalayn written in the early 16th century, says "As for His words sutihat, ‘laid out flat’, this on a literal reading suggests that the earth is flat, which is the opinion of most of the scholars of the [revealed] Law, and not a sphere as astronomers (ahl al-hay’a) have it, even if this [latter] does not contradict any of the pillars of the Law." ( Jalal al-Din al-Mahalli; Jalal al-Din al-Suyuti. "from Juza '20 to Juza '30". Tafsir al-Jalalayn͕ (PDF). Translated by Feras Hamza.)
LihatTutupKomentar