Wajib Taat pada Pemimpin walaupun Fasiq

Wajib Taat pada Pemimpin walaupun Fasiq dan haram keluar dari jamaah (dalam arti memberontak)
Wajib Taat pada Pemimpin walaupun Fasiq dan haram keluar dari jamaah (dalam arti memberontak)


MATAN HADITS DAN PERAWINYA


عن أبي سلام قال: قال حذيفة بن اليمان قلت: يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر، قال: نعم، قلت: هل وراء ذلك الشر خير، قال: نعم، قلت: فهل وراء ذلك الخير شر، قال: نعم، قلت: كيف؟ قال: يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال: قلت: كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك، قال: تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع رواه الإمام مسلم في صحيحه
رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي

وللحديث رواية أخرى رواها الحاكم بسنده عن سبيع بن خالد قال: خرجت إلى الكوفة زمن فتحت تستر لأجلب منها بغالاً فدخلت المسجد فإذا صدع من الرجال تعرف إذا رأيتهم أنهم من رجال الحجاز، قال: قلت: من هذا، قال: فحدقني القوم بأبصارهم وقالوا: ما تعرف هذا هذا حذيفة صاحب سر رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فقال: حذيفة رضي الله عنه إن الناس كانوا يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر، قال: قلت: يا رسول الله أرأيت هذا الخير الذي أعطانا الله يكون بعده شر كما كان قبله، قال: نعم، قلت: يا رسول الله فما العصمة من ذلك، قال: السيف، قلت: وهل للسيف من بقية، قال: نعم، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم هدنة على دخن، قال جماعة على فرقة فإن كان لله عز وجل يومئذ خليفة ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع واطع وإلا فمت عاضاً بجذل شجرة، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: يخرج الدجال ومعه نهر ونار فمن وقع في ناره أجره وحط وزره ومن وقع في نهره وجب وزره وحط أجره، قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم إنما هي قيام الساعة. قال الحاكم: هذا حديث صحيح، ووافقه الذهبي في التلخيص.

ولفظ الحديث في الصحيحين عن حذيفة هو: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله: إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: نعم، وفيه دخن، قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم، دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله: صفهم لنا، فقال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم. قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك.

ولفظه في تاريخ مدينة دمشق هو: عن حذيفة قال: إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يسألون عن الخير وكنت أسأل عن الشر مخافة أن أدركه فأنكر القوم قولي، قال: قد أرى الذي في وجوهكم، أما القرآن فقد كان الله آتاني منه علما، وإني بينما أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم قلت يا رسول الله: أرأيت هذا الخير الذي أعطاناه الله، هل بعده من شر كما كان قبله شر؟ قال: نعم. قلت: فما العصمة منه؟قال: السيف. قلت: وهل للسيف من بقية؟ قال: هدنة على دخن. قلت: يا رسول الله: ما بعد الهدنة؟ قال: دعاة الضلالة، فإن لقيت لله يومئذ خليفة في الأرض فالزمه، وإن أخذ مالك وضرب ظهرك فاهرب في الأرض جد هربك حتى يدركك الموت وأنت عاض على أصل شجرة، قلت: فما بعد دعاة الضلالة؟ قال: الدجال. قلت: فما بعد الدجال؟ قال: عيسى ابن مريم. قلت: فما بعد عيسى ابن مريم عليه السلام؟ قال: ما لو أن رجلا أنتج فرسا لم يركب ظهرها حتى تقوم الساعة.

PENJELASAN ULAMA TENTANG HADITS

قال النووي في شرحه على صحيح مسلم
وفي حديث حذيفة هذا لزوم جماعة المسلمين وإمامهم، ووجوب طاعته وإن فسق وعمل المعاصي من أخذ الأموال وغير ذلك، فتجب طاعته في غير معصية. اهـ.

فقال النووي : باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن، وفي كل حال وتحريم الخروج على الطاعة ومفارقة الجماعة.

فقال النووي في كتاب الإمارة : باب في طاعة الأمراء وإن منعوا الحقوق

علقمة بن وائل الحضرمي عن أبيه قال: سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله، أرأيت إن قامت علينا أُمراءُ يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا، فما تأمرنا؟ فأعرض عنه، ثم سأله فأعرض عنه، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيسٍ، وقال: اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم.

قال النووي: (وإن ضرب ظهرك) ظلمًا (وأخذ مالك) بغير حق، ببناء الفعل للمجهول في الموضعين، وهما شرط جوابه: (فاسمع وأطع) له في غير معصية. انتهى.

قال الشوكاني في النيل: قوله في جثمان إنس بضم الجيم، وسكون المثلث أي: لهم قلوب كقلوب الشياطين، وأجسام كأجسام الإنس، قوله: وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع فيه دليل على وجوب طاعة الأمراء وإن فعلوا في العسف والجور إلى ضرب الرعية وأخذ أموالهم، فيكون هذا مخصصاً لعموم قوله تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ. وقوله: وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا. انتهى.

قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل: أما أمره صلى الله عليه وسلم بالصبر على أخذ المال وضرب الظهر, فإنما ذلك بلا شك إذا تولى الإمام ذلك بحق، وهذا ما لا شك فيه أنه فرض علينا الصبر له, وإن امتنع من ذلك, بل من ضرب رقبته إن وجب عليه فهو فاسق عاص لله تعالى, وإما إن كان ذلك بباطل فمعاذ الله أن يأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصبر على ذلك، برهان هذا قول الله عز وجل: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}, وقد علمنا أن كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يخالف كلام ربه تعالى، قال الله عز وجل: {وما ينطق عن الهوى أن هو إلا وحي يوحى} وقال تعالى: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافًا كثيرًا} فصح أن كل ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو وحي من عند الله عز وجل, ولا اختلاف فيه, ولا تعارض, ولا تناقض، فإذا كان هذا كذلك فيقين لا شك فيه, يدري كل مسلم أن أخذ مال مسلم أو ذمي بغير حق, وضرب ظهره بغير حق إثم وعدوان وحرام؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم" فإذ لا شك في هذا ولا اختلاف من أحد من المسلمين، فالمُسْلِم ماله للأخذ ظلمًا، وظهره للضرب ظلمًا، وهو يقدر على الامتناع من ذلك بأي وجه أمكنه، معاون لظالمه على الإثم والعدوان، وهذا حرام بنص القرآن. اهـ.

قال ابن تيمية في منهاج السنة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخبر أنه يقوم أئمة لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان الإنس وأمر مع هذا بالسمع والطاعة للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فتبين أن الإمام الذي يطاع هو من كان له سلطان سواء كان عادلا أو ظالماً. انتهى.

STATUS HADITS

أخرجه مسلم متابعه (3/1476) واللفظ له، والطبراني في الأوسط (2893)، و الحاكم في المستدرك (8533).

رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي

قال الدارقطني في الإلزامات والتتبع (ص 181) - فيما انتقده على مسلم- و: وأخرج مسلم حديث معاوية بن سلام عن زيد (ابن سلام) عن أبي سلام قال : قال حذيفة : فذكر الحديث ثم قال (وهذا عندي مرسل، أبوسلام لم يسمع من حذيفة ولا من نظرائه الذين نزلوا بالعراق لأن حذيفة توفي بعد قتل عثمان بليال وقد قال فيه حذيفة فيدل على إرساله).

وقال النووي في شرح مسلم: (هو كما قال الدارقطني)، وقال المزي في ترجمة أبي سلام ( روى عن حذيفة ويقال مرسل)، وقال ابن حجر: أرسل (أبو سلام) عن حذيفة وأبي ذر وغيرهما، وأيد ذلك العلائي في جامع التحصيل في الرواة (المحكوم على روايتهم بالإرسال)!

PEMIMPIN IDEAL

خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم، قالوا: قلنا: يا رسول الله، أفلا ننابذهم عند ذلك، قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة، لا ما أقاموا فيكم الصلاة، إلا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئاً من معصية الله، فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة. رواه الإمام مسلم

وقال صلى الله عليه وسلم: اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلكم... رواه البخاري ومسلم

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يسترعيه الله تعالى رعية فلم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة. رواه البخاري ومسلم. وفي رواية: ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة.

أخرجه مسلم متابعه (3/1476) واللفظ له، والطبراني في الأوسط (2893)، و الحاكم في المستدرك (8533).
أما مسلم فأخرجه من طريق معاويه ابن سلام قال حدثنا زيد بن سلام عن أبي سلام عن حذيفه به.
وهذا إسناد مرسل.
أبو سلام هو: ممطور الأسود الحبشى ويقال النوبى ويقال الباهلى، أبو سلام الدمشقى الأعرج.
وهو من ثقات التابعين إلا أنه لم يسمع من حذيفه شيء.

قال الدارقطني في (الإلزامات والتتبع، ص181) فيما انتقده على مسلم: "وأخرج مسلم حديث معاوية بن سلام عن زيد عن أبي سلام قال: قال حذيفة: كنا بشر فجاءنا الله بخير. وهذا عندي مرسل، أبو سلام لم يسمع من حذيفة ولا من نظرائه الذين نزلوا العراق لأن حذيفة توفي بعد قتل عثمان رضي الله عنه بليال، وقد قال فيه حذيفة فهذا يدل على إرساله".
وقال (ص182): "أبو سلام لم يسمع من حذيفة، ولا من نظرائه الذين نزلوا العراق، لأن حذيفة توفي بعد قتل عثمان، رضي الله عنه، بليال".

وقال الذهبي في (السير 4/355): "حدث عن: حذيفة، وثوبان، وعلي، وأبي ذر، وعمرو بن عبسة، وكثير من ذلك مراسيل، كعادة الشاميين يرسلون عن الكبار".

وقال ابن حجر في (تهذيب التهذيب 10/296): "أرسل عن حذيفة وأبي ذر وغيرهما".

وذكره العلائي في (جامع التحصيل ، ص286) في باب ذكر الرواة المحكوم على روايتهم بالإرسال عن ذلك الشيخ المعين، وذكر إرساله عن حذيفه.

وقال الإمام النووي في (شرح صحيح مسلم 12/ 237-238) بعد أن ساق كلام الدارقطني: "وهو كما قال الدارقطني، لكن المتن صحيح متصل بالطريق الأول، وإنما أتى مسلم بهذا متابعة كما ترى، وقد قدمنا في الفصول وغيرها أن الحديث المرسل إذا روي من طريق آخر متصلاً تبينا به صحة المرسل ، وجاز الاحتجاج به ، ويصير في المسألة حديثان صحيحان ".
والذي قاله رحمه الله يستقيم إن لم يكن الطريق المرسل فيه زياده أفادت حكم أو مخالفه لمتن المتصل؛ فالطريق الصحيح المتصل المتفق عليه – سيأتي تخريجه - ليس فيه زياده أبو سلام "وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك" ، ولذا عقب الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله في تحقيقه على (الإلزامات والتتبع ص182) فقال: " وفي حديث حذيفة هذا زيادة ليست في حديث حذيفة المتفق عليه وهي قوله وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك! فهذه الزيادة ضعيفة لأنها من هذه الطريق المنقطعة".

أما الطبراني فرواه من طريق عمر بن راشد اليمامي ، ورواه الحاكم من طريق سويد أبو حاتم اليمامي كلاهما عن يحيى بن أبي كثير عن زيد بن سلام عن أبيه عن جده عن حذيفه بنحوه.

و قال عنه الدارقطنى في سؤالات البرقانى: متروك.
وقال أبو بكر البزار: منكر الحديث، حدث عن يحيى و غيره بأحاديث مناكير. (انظر ترجمته في تهذيب التهذيب 7/446).

و سويد أبو حاتم اليمامي مجهول، قال الشيخ مقبل رحمه الله في تعليقه على المستدرك (4/672) "سويد أبو حاتم اليمامي لا أدري من هو, ليس بسويد بن إبراهيم أبي حاتم المترجم في تهذيب التهذيب فليس في نسبته يمامي, وليس بسويد بن عبيد العجلي فليس في نسبته يمامي"
كذلك سلام بن أبي سلام ممطور الحبشي أبو زيد بن سلام مجهول!

وللروايه شاهد من حديث خالد بن سبيع اليشكري أخرجه الطيالسي في مسنده (444)، وأحمد في المسند (5/403)، وابن أبي شيبه في مصنفه (15/8) من طرق عن أبي التَّيَّاح عن صخر بن بدر، وأخرجه أبو داود في السنن (4244)، وأحمد في المسند (5/403)، والبزار في مسنده (2959) و(2960)، والحاكم في المستدرك (8332) من طرق عن قتاده عن نصر بن عاصم، كلاهما (صخر بن بدر، ونصر بن عاصم) عن خالد بن سبيع انه سمع حذيفه يقول: كان الناس يسألون النبي صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت هذا الخير الذي كنا فيه هل كان قبله شر؟ وهل كائن بعده شر؟ قال: "نعم" قلت: فما العصمة منه؟ قال: "السيف" قال: فقلت: يا رسول الله فهل بعد السيف من بقية ؟ قال : "نعم، هدنة" قال: قلت: يا رسول الله ، فما بعد الهدنة؟ قال: "دعاة الضلالة، فإن رأيت خليفة فالزمه وإن نهك ظهرك ضربا وأخذ مالك، فإن لم يكن خليفة فالهرب حتى يأتيك الموت وأنت عاض على شجرة" قال: قلت: يا رسول الله، فما بعد ذلك؟ قال: "خروج الدجال" قال: قلت: يا رسول الله، فما يجيء به الدجال؟ قال: "يجيء بنار ونهر، فمن وقع في ناره وجب أجره وحط وزره، ومن وقع في نهره حبط أجره ووجب وزره" قال: قلت: يا رسول الله، فما بعد الدجال؟ قال: "لو أن أحدكم أنتج فرسه ما ركب مهرها حتى تقوم الساعة".

ثم أنه قد اختلف على نصر بن عاصم فرواه عنه حميد بن هلال من غير هذه الزيادات، أخرجه الطيالسي في المسند (443) ، وأحمد في مسنده (5/386)، وابن أبي شيبه في مصنفه (15/9)، والنسائي في الكبرى (7978)، وابن حبان في صحيحه (5963) من طرق عن سليمان بن المغيره عن حميد بن هلال عن نصر بن عاصم عن خالد بن سبيع عن حذيفه قال:
كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وأسأله عن الشر، وعرفت أن الخير لن يسبقني، قلت: يا رسول الله، أبعد هذا الخير شر؟ قال: "يا حذيفة، تعلم كتاب الله، واتبع ما فيه " ثلاث مرار، قال: قلت: يا رسول الله، أبعد هذا الخير شر؟ قال: "فتنة وشر" قال: قلت: يا رسول الله، أبعد هذا الشر خير؟ قال: "يا حذيفة، تعلم كتاب الله واتبع ما فيه" ثلاث مرار، قال: قلت: يا رسول الله، أبعد هذا الشر خير؟ قال: "هدنة على دخن، وجماعة على أقذاء"، قال: قلت: يا رسول الله، الهدنة على دخن ما هي؟ قال: "لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه" قال: قلت: يا رسول الله، أبعد هذا الخير شر؟ قال: "يا حذيفة، تعلم كتاب الله واتبع ما فيه" ثلاث مرار قال: قلت: يا رسول الله، أبعد هذا الخير شر؟ قال: "فتنة عمياء صماء، عليها دعاة على أبواب النار، وأنت أن تموت يا حذيفة، وأنت عاض على جذل، خير لك من أن تتبع أحدا منهم" مع اختلاف يسير في الألفاظ، واللفظ لأحمد.


LihatTutupKomentar