Betulkah Ibnu Taimiyah itu Mujasssimah?

Betulkah Ibnu Taimiyah itu Mujasssimah (memfisikkan Allah)? هذه الاقوال من كتبهم لعل البعض يستفيق من غفلته وسوف ترون باعينكم الكفر البشع الذي فيها ولكي لا تقولون انتم فهمتم غلط سآتيكم بنصوص صريحة لهم مع التوثيق من كتبهم واحيانا برقم الصحيفة قال ابن القيم في مختصر الصواعق ص 386 , المثال الخامس : وجه الرب جلا جلاله حيث ورد في الكتاب والسنة فليس بمجاز بل على حقيقته , واختلف المعطلون في جهة التجوز في هذا فقالت طائفة : لفظ الوجه زائدا والتقدير ويبقى ربك
Betulkah Ibnu Taimiyah itu Mujasssimah (memfisikkan Allah)?



بعض الاقوال في اثبات التجسيم عند ابن تيمية و ابن القيم و مشايخ الوهابية
الحمد لله رب العالمين

هذه الاقوال من كتبهم لعل البعض يستفيق من غفلته وسوف ترون باعينكم الكفر البشع الذي فيها ولكي لا تقولون انتم فهمتم غلط سآتيكم بنصوص صريحة لهم مع التوثيق من كتبهم واحيانا برقم الصحيفة

قال ابن القيم في مختصر الصواعق ص 386 , المثال الخامس : وجه الرب جلا جلاله حيث ورد في الكتاب والسنة فليس بمجاز بل على حقيقته , واختلف المعطلون في جهة التجوز في هذا فقالت طائفة : لفظ الوجه زائدا والتقدير ويبقى ربك

قلت من سميتهم معطله , تأولوا الاية " إلا وجهه " إلا هو , وهو قول مجاهد والضحّـاك وابو عبيـدة وابن جرير الطبري والبغوي وقول الحسن البصري وابن الجوزي الحنبلي وابن كثير وغيرهم

ابن قيم الجوزية يقول ان الله يجلس والعياذ بالله ويقول ان النبي يجلس معه!

ـ وفي كتابِ "شرحِ القصيدةِ النونيةِ" لابنِ قيمِ الجوزيةِ تأليفُ محمد خليل هراس ص/256 يقولُ: "قالَ مجاهدٌ: إن اللهَ يُجْلِسُ رسولَهُ معهُ على العرشِ".

في كتاب اجتماع الجيوش ينقل ابن قيم الجوزية نقولا يدل فيه على خبث مذهبه ومشربه وفساد معتقده والعياذ بالله تعالى ، يقول ص 90 ناقلا من غير تفنيد . وقد اتفق المسلمون وكل ذي لب انه لا يعقل كائن الا في مكان ما وما ليس في مكان فهو عدم وقال ناقلا ولكنا نقول استوى من لا مكان الى مكان ولا نقول انتقل وان كان المعنى في ذلك واحدا كما نقول له عرش ولا نقول له سرير


وفي كتابِ بدائعِ الفوائدِ طبعةُ دارِ الكتابِ العربيِّ 4/40 لابنِ قيمِ الجوزيةِ تلميذِ ابنِ تيميةَ يقولُ:

" ولا تنكروا أنهُ قاعدُ ولا تنكروا أنه يُقعِدُهُ"

وقد كذبَ على الدارقطني في نسبةِ هذا البيتِ لهُ.


ابن تيمية يقول ان الله يقعد على العرش والعياذ بالله

ـ في كتابِ "مجموعِ الفتاوى" ـ المجلدِ الرابعِ ـ ص/374 لابنِ تيميةَ الحرَّاني الذي يعتبرُهُ الوهابيةُ أتباعُ محمدِ بنِ عبدِ الوهابِ إمامَهم يقولُ ما نصُهُ: "إن محمدًا رسولَ اللهِ يجلِسه ربُهُ على العرشِ معهُ".

ابن تيمية يقر صفة القعود بحق الله

ـ وفي كتابِ "مجموعِ الفتاوى" ـ المجلدِ الخامسِ ص/527، وكتابِ شرحِ حديثِ النزولِ ـ طبعُ دارِ العاصمةِ ص/400 يقولُ ابنُ تيميةَ: "فما جاءت بهِ الآثارُ عن النبي من لفظِ القـُـــعُــــــــــــــــودِ والجُــــــــــــــــلـوسِ في حقِ اللهِ كحديثِ جعفرِ بنِ أبي طالبٍ وحديثِ عمرَ أولى أن لا يماثِلَ صِفاتِ أجسامِ العبادِ"اهـ.
ابن تيمية يدعي ان الله يجلس والعياذ بالله وان جلوسه يصدر صوتا!
ـ وفي الصحيفةِ ذاتِها يقولُ: "إذا جلسَ تباركَ وتعالى على الكرسيِّ سُمِعَ له أطيطٌ كأطيطِ الرَّحلِ الجديدِ".

وهذا الكتابُ المسمى شرحُ حديثِ النزولِ فيهِ بيانُ شدةِ فسادِ كلامِ ابنِ تيميةَ وبُعدِهِ عنِ الحقِ وهو كتابٌ مطبوعٌ في الرياضِ سنة 1993 قامَ بطبعِهِ دارُ العاصمةِ، وعلَّقَ عليهِ محمدُ الخميسُ الذي يوافقُ ابنَ تيميةَ في التشبيهِ والتجسيمِ.
واعلم أن لفظةَ الجلوسِ لم يرد إطلاقُها على اللهِ لا في القرءانِ ولا الحديثِ، إنما هي من بِدَعِ ابنِ تيميةَ الكفرية وأتباعِهِ الوهابيةِ المشبهةِ ومن وافقَهُم.
ـ وفي كتابِ الأسماء والصفات من مجموعِ الفتاوى الجزءُ الأول ـ طبعُ دارِ الكتبِ العلميةِ تحقيق مصطفى عبدُالقادرِ عطا ص/81 يقولُ المجسّمُ ابنُ تيميةَ: "قالَ ـ أي ابنُ حامدٍ المجسِمُ ـ إذا جاءهم وجــلــــــــــــسَ على كرسيهِ أشرقتِ الأرضُ كلُها بأنوارِهِ".

الدارمي المشبه وهو غير الدارمي صاحب السنن وهو معتمد عند الطائفة الوهابية يقول ان الله يقعد على العرش والعياذ بالله من الكفر البشع واليك المرجع

في كتابِ الدارِميِّ (عثمان بن سعيد الدارمي وهذا المشبه توفي سنة 282 هجرية، وهو غير الإمام الحافظ السني أبي محمد عبد الله بن بهرام الدرامي رحمه الله صاحب كتاب السنن الذي توفي سنة 225 هجرية، فليتنبه لهذا) على بِشر المريسي ـ طبعُ دارِ الكتبِ العلميةِ ص/74 بتعليقِ محمدِ حامدٍ الفقي يقول المؤلف الدارميُّ المُـجَـسِّــم : "وإن كرسيَّهُ وَسِعَ السمواتِ والأرضَ ، وإنَّه لَـيَــقـْـــعُـــدُ عليه فما يفضل منه إلا قدر أربع أصابع ، وإن له أطيطاً كأطيطِ الرَحلِ الجديدِ إذا رَكِبَهُ من يُثقِلَهُ"، وينسبُ هذا الكفرَ إلى النبيّ والعياذُ باللهِ وهذا الكتابُ يعتمدُهُ الوهابيةُ.

ـ وفي الكتابِ عينِهِ ص/71 يفتري الدارِميُّ على رسولِ اللهِ أنهُ قالَ : "ءاتي بابَ الجنةِ فيُفتحُ لي فأرى ربي وهو على كرسيّهِ تارةً يكونُ بذاتهِ على العرشِ وتارةً يكونً بذاتِهِ على الكرسيِّ".

الدارمي المعتمد عند الوهابية يصف الله بالهبوط واليك المرجع:
ـ وفي ص/73 يقولُ الدارِميُّ:" قالَ رسولُ اللهِ : هبطَ الربُ عن عرشِهِ إلى كرسيّهِ"، ويقولُ: "قالت امرأة: يومَ يجلسُ الملكُ على الكرسيِّ".

وهذا الكتابُ تشمئزُ منهُ نفوسُ الذينَ ءامنوا من بشاعةِ الكفرِ الذي فيهِ. وما تمسُكُهم بهذا الكتابِ مع ما فيهِ من الكفرِ الذي فيهِ.وما تمسُكُهم بهذا الكتابِ مع ما فيهِ من ضلالٍ إلا تعصبٌ لزعيمهِم ابنِ تيميةَ الذي مدحَ هذا الكتاب وحثَّ على مطالعتِهِ ويدّعي كذبًا أنه يشتملُ على عقيدةِ الصحابةِ والسلفِ.

ابن تيمية يمدح كتاب الدارمي الذي احتوى الكفر البشع وينقل ذلك عنه تلميذه ابن القيم في كتاب اجتماع الجيوش
وقد نقلَ هذا المدحَ عن ابنِ تيميةَ تلميذُه ابنُ قيِّمِ الجوزيةِ المُولَعُ باتباعِ مفاسدِهِ في كتابِهِ "اجتماعُ الجيوشِ".

وفي ص/85 منَ الكتابِ المذكورِ سابقًا يقولُ الدارِميُّ والعياذ باللهِ: "وقد بلغنا أنهم حينَ حملوا العرشَ وفوقَهُ الجبارُ في عزتِهِ وبهائِهِ ضعِفوا عن حملِهِ واستكانوا وجثوا على رُكبِهِم حتى لُقِنوا لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ فاستقلوا بهِ بقدرةِ اللهِ وإرادتِهِ ، ولولا ذلكَ ما استقلَّ به العرشُ ولا الحملةُ ولا السمواتُ ولا الأرضُ ولا من فيهنَّ ، ولو قد شاء ـ يعني الله ـ لاستقرّ على ظهرِ بعوضةٍ فاستقلت بهِ بقدرتِهِ ولُطفِ ربوبيتهِ فكيفَ على عرشٍ عظيمٍ".



الوهابية ومعتقداتهم الخبيثة

ـ وفي كتابِ "طبقاتِ الحنابلةِ" ـ الجزءُ الأولُ من طبعةِ دارِ الكتبِ العلميةِ ـ الطبعةُ الأولى1997 لمؤلفِهِ أبي يَعْلى المجسّمِ الذي يستشهدُ الوهابيةُ بكلامهِ يقولُ ص/32: "واللهُ عز وجلَّ على العرشِ والكرسيّ موضِعُ قدميهِ".

ـ وفي كتابِ "معارجُ القَبولِ" تأليفُ حافظُ حكمي علَّقَ عليهِ صلاح عويضة وأحمدُ القادري ـ الطبعة الأولى طبعةُ دارِ الكتبِ العلميةِ الجزءُ الأولُ ص/235 ـ يقولُ:" قالَ النبيُّ: إن اللهَ ينزلُ إلى السماءِ الدنيا ولهُ في كلِ سماءٍ كرسيٌ، فإذا نزلَ إلى السماءِ الدنيا جلسَ على كرسيَهِ ثم مدَّ ساعِدَيْهِ، فإذا كانَ عندَ الصبحِ ارتفعَ فجلسَ على كرسيِّهِ".

ـ وفي ص/236 يقولُ والعياذُ باللهِ:" قالَ النبي: ثم ينظرُ - يعني اللهُ - في الساعةِ الثانيةِ في جنةِ عدنٍ وهي مسكنُهُ الذي يسكنُ".

ـ وفي ص/250- 251 يقولُ المؤلفُ والعياذُ باللهِ: " قالَ النبيُ: وينزلُ اللهُ في ظُلَلٍ منَ الغمامِ من العرشِ إلى الكرسيِّ".

ـ وفي ص/257 يقولُ هذا المُجسِّمُ: "فإذا كانَ يومَ الجمعةِ نزلَ ربُنا عزَوجلَّ على كرسيِّهِ أعلى ذلكَ الوادي".

ـ وفي صحيفة/267 ينسبُ للنبي صلى الله عليهِ وسلم أنهُ قالَ: "فآتي ربي وهو على كرسيِّهِ أو على سريرِهِ".

ـ وفي ص/127 يقولُ هذا المُشبّهُ: "قالت امرأةٌ: يومَ يَــــجْـــلِـــــــسُ المَلِكُ على الكرسيِّ فيؤخذُ للمظلومِ من الظالمِ".

ـ وفي الكتابِ المسمى" فتحُ المجيدِ شرحُ كتابِ التوحيدِ" تأليفُ عبدِ الرحمنِ بنِ حسنِ بنِ محمدِ بنِ عبدِ الوهابِ طبعةُ دارِ الندوةِ الجديدةِ بيروتُ ص/356 يقولُ حفيدُ محمدِ بنِ عبدِ الوهابِ موافقًا لعقيدةِ اليهودِ :"قال الذهبيُّ: حدَّثَ وكيعٌ عن إسرائيلَ بحديثٍ: إذا جَـــلـــسَ الربُ على الكرسيِّ".



وقال ابن تيمية في كتابه موافقة صريح المعقول ما نصه : قال ابو سعيد والله تعال له حَـــــــــدٌّ لا يعلمه احد غيره ولا يجوز لأحد ان يتوهم لِـحَـــدِّهِ غاية في نفسه ولكن يؤمن بالحَــــــــــدِّ ويكل علم ذلك الى الله .




و قال احمد ابن تيمية كما في كتابه الذي سماه موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول " مطبعة السنة المحمدية " الجزء الاول ص 33 سطر 11 قال ما نصه : وقد اتفقت الكلمة من المسلمين والكافرين ان الله في السماء وحــــــــــدّوه بذلك الا المريسي الضال واصحابه حتى الصبيان الذين لم يبلغوا الحنث قد عرفوا ذلك اذا حزب الصبي شيء يرفع يده الى ربه يدعوه في السماء دون ما سواه وكل احد بالله وبـِــمَــــكـانِـــــــــــــــــه اعلم من الجهمية .

وقال ابن تيمية في موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول ما نصه : فهذا كله وما اشبهه شواهد ودلائل على الحَـــــــــــدِّ ومن لم يعترف به فقد كفر بتنزيل الله وجحد ايات الله




الا يكتفي الوهابية بهذا ليفيقوا من غفلتهم ؟؟؟

الا يكفي هذا الكلام لاثبات تجسيم ابن تيمية ؟؟؟


لم التعصب ؟؟

لم الابتعاد عن الحق ؟؟؟

تجسيم , تشبيه , تكفير لاهل الاسلام , قتل ,سفك دماء !!!!!


صاحب العقل السليم يذهب و يتأكد بدل ان يناطع و يناطح مناطعة و مناطحة البهائم



لا حول ولا قوة الا بالله

رابط

***

(رحلة ابن بطوطة/43) " وكنت إذ ذاك بدمشق، فحضرته (أي ابن تيمية) يوم الجمعة وهو يعظ الناس على منبر الجامع ويذكرهم. فكان من جملة كلامه أن قال: إن الله ينزل إلى سماء الدنيا كنزولي هذا ، ونزل درجة من درج المنبر . فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء، وأنكر ما تكلم به. فقامت العامة إلى هذا الفقيه وضربوه بالأيدي والنعال ضرباً كثيراً حتى سقطت عمامته" انتهى.

الحافظ ابن حجر رحمه الله في الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة (1 / 180): " واتفق أن الشيخ نصر المنبجي كان قد تقدم في الدولة لاعتقاد بيبرس الجاشنكير فيه [أي : يعتقد فيه العلم والفضيلة] ، فبلغه (أي الشيخ نصر المنبجي ) أن ابن تيمية يقع في ابن العربي لأنه (أي الشيخ نصر المنبجي ) كان يعتقد أنه (أي ابن عربي) مستقيم ، وأن الذي ينسب إليه من الاتحاد أو الإلحاد : من قصور فهم من ينكر عليه ، فأرسل (أي ابن تيمية) ينكر عليه (أي على الشيخ نصر) ، وكتب إليه كتابا طويلا ، ونسبه وأصحابه إلى الاتحاد الذي هو حقيقة الإلحاد ، فعظم ذلك عليهم وأعانه ( أي الشيخ نصر) عليه (على ابن تيمية) قوم آخرون ، ضبطوا عليه كلمات في العقائد مغيرة ، وقعت منه في مواعظه وفتاويه ، فذكروا أنه ذكر حديث النزول ، فنزل عن المنبر درجتين فقال : كنزولي هذا ، فنسب إلى التجسيم انتهى

LihatTutupKomentar