Makmum Masbuq Rukuk Saat Imam I'tidal

Makmum Masbuq Rukuk Saat Imam I'tidal (bangun dari rukuk) bagaimana hukumnya?
Makmum Masbuq Rukuk Saat Imam I'tidal (bangun dari rukuk) bagaimana hukumnya?


قال النووي في المجموع 4/216 فما بعدها :

" قال الشافعي والاصحاب إذا أدرك مسبوقٌ الامامَ راكعا وكبر وهو قائم ثم ركع فان وصل المأموم الي حد الركوع المجزئ وهو أن تبلغ راحتاه ركبتيه قبل ان يرفع الامام عن حد الركوع المجزئ فقد ادرك الركعة وحسبت له.
قال صاحب (البيان) ويشترط ان يطمئن المأمومُ في الركوع قبل ارتفاع الامام عن حد الركوع المجزئ .
وأطلق جمهور الاصحاب المسألة ولم يتعرضوا للطمأنينة ولابد من اشتراطها كما ذكره صاحب (البيان) .
قال الرافعي : قال أصحابنا : ولا يضر ارتفاع الامام عن أكمل الركوع إذا لم يرتفع عن القدر المجزئ .
وهذا الذى ذكرناه من ادراك الركعة بادراك الركوع هو الصواب الذى نص عليه الشافعي وقاله جماهير الاصحاب وجماهير العلماء وتظاهرت به الاحاديث واطبق عليه الناس .

وفيه وجه ضعيف مزيف أنه لا يدرك الركعة بذلك حكاه صاحب (التتمة) عن امام الائمة محمد بن اسحق ابن خزيمة من أكبر أصحابنا الفقهاء المحدثين وحكاه الرافعى عنه وعن أبي بكر الصبغي من أصحابنا وهو بكسر الصاد المهملة واسكان الباء الموحدة وبالغين المعجمة - قال صاحب (التتمة) : هذا ليس بصحيح لان أهل الاعصار اتفقوا علي الادراك به فخلاف من بعدهم لا يعتد به فإذا قلنا بالمذهب وهو أنه يدركها فشك هل بلغ حد الركوع المجزئ واطمأن قبل ارتفاع الامام عنه أم بعده فطريقان :

(أحدهما) وهو المذهب وبه قطع الجمهور في الطريقتين ونص عليه الشافعي في الام لا يكون مدركا للركعة لان الاصل عدم الادراك ولان الحكم بالاعتداد بالركعة بادراك الركوع رخصة فلا يصار إليه الا بيقين والثانى فيه وجهان حكاه امام الحرمين وجعلهما الغزالي قولين والصواب وجهان (أصحهما) هذا .
(والثاني) يكون مدركا لان الاصل عدم ارتفاع الامام والله أعلم .
LihatTutupKomentar