Hukum Istri Menolak Ajakan Suami Hubungan Intim

Hukum Istri Menolak Ajakan Suami Hubungan Intim (jimak) apakah dosa atau boleh? Hukumnya wajib menerima ajakan suami kecuali karena ada udzur syar'i seperti sedang puasa wajib, atau sakit. haid, nifas, dll. istri yang menolak statusnya berdosa dan dianggap nusyuz. Dalilnya di bawah:
Hukum Istri Menolak Ajakan Suami Hubungan Intim (jimak) apakah dosa atau boleh?

Hukumnya wajib menerima ajakan suami kecuali karena ada udzur syar'i seperti sedang puasa wajib, atau sakit. haid, nifas, dll. istri yang menolak statusnya berdosa dan dianggap nusyuz. Dalilnya di bawah:

روى البخاري (3237) ومسلم (1436) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح )

إذا طلب الرجل المرأة إلى فراشه فأبت عليه كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى تصبح رواه مسلم (1736

وفي المسند وغيره من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ..والذي نفس محمد بيده؛ لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها كله حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه قال الشوكاني: إسناده صالح.

وعن طلق بن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور. رواه النسائي والترمذي، وقال: حسن صحيح، وصححه ابن حبان.

والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها سلم 9/249

وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ) النساء/34 .

IMAM NAWAWI DALAM SYARAH MUSLIM 9/249


فالشريعة بينت بذلك أن امتناع المرأة من فراش زوجها من غير عذر
شرعي حرام ، وليس الحيض بعذر في الامتناع لأن له حقاً في الاستمتاع بها فوق الإزار

Azim Abadi dalam Aunul Makbud menyatakan:


حدثنا محمد بن عمرو الرازي حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي حازم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح


الحاشية رقم: 1
( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه ) : قال ابن أبي حمزة : الظاهر أن الفراش كناية عن الجماع ( فلم تأته ) : من غير عذر شرعي ( فبات ) : أي زوجها لعنتها الملائكة لأنها كانت مأمورة إلى طاعة زوجها غير معصية .

قيل : والحيض ليس بعذر في الامتناع لأن له حقا في الاستمتاع بما فوق الإزار عند الجمهور وبما عدا الفرج عند جماعة ( حتى تصبح ) : أي المرأة أو الملائكة . قال القاري : والأظهر أن حكم النهار كذلك حتى يمسي فهو من باب الاكتفاء انتهى .

وقد وقع في رواية عند مسلم : " والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في المساء ساخطا عليها حتى يرضى عنها " ولابن حبان وابن خزيمة " ثلاثة لا تقبل لهم صلاة ولا يصعد لهم إلى السماء حسنة : العبد الآبق الحديث وفيه والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى عنها " فهذه الإطلاقات تتناول الليل والنهار .

قال المنذري : وأخرجه البخاري ومسلم .

Al-Qori dalam Mirqotul Mashobih Syarah Misykatul Mashabih


- وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان لعنتها الملائكة حتى تصبح . متفق عليه . وفي رواية لهما قال : والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها .

الحاشية رقم: 1

3246 - ( وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه ) : فيه إيماء إلى جواز تعدد الفراش ، ويحتمل أن يكون كناية عن الميلان إلى الاجتماع قال تعالى ، جل جلاله ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) وفيه إيماء إلى التستر حالة الجماع . ( فأبت ) : أي : امتنعت من غير عذر شرعي ( فبات ) : أي : زوجها ( غضبان ) : أي : عليها كما في رواية ( لعنتها الملائكة ) : لأنها كانت مأمورة إلى طاعة زوجها في غير معصية قيل : والحيض ليس بعذر في الامتناع لأن له حقا في الاستمتاع بما فوق الإزار عند الجمهور وبما عدا الفرج عند جماعة . ( حتى تصبح ) : أي : المرأة أو الملائكة . قيل : إنما غيا اللعن بالإصباح لأن الزوج يستغني عنها بحدوث المانع عن الاستمتاع فيه غالبا ، والأظهر أن حكم النهار كذلك حتى يمسي فهو من باب الاكتفاء . ( متفق عليه ) : وكذا أحمد وأبو داود ( وفي رواية لهما ) : أي : للبخاري ومسلم ، وفيه إشعار بأنه إذا قال في رواية وأطلق تكون الرواية لأحدهما . ( قال والذي نفسي بيده ) : أي : في قبضته وتصرفه وإرادته ( ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ) : أي : أمره وحكمه أو ملكه وملكوته أو الذي هو معبود فيها وهو الله - تعالى - قال : تعالى ، جل جلاله ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) ويكون الاقتصار في هذا الحديث من باب الاكتفاء بذكر الأشرف ، ويحتمل أن يراد سكان السماوات ، والإفراد للجنس ، ويلتئم حينئذ الروايتان وإن كان على الأول أيضا بينهما تلازم . ( ساخطا عليها حتى يرضى ) : أي : الزوج ( عنها ) : فيه أن سخط الزوج يوجب سخط الرب وهذا في قضاء الشهوة فكيف إذا كان في أمر الدين .
LihatTutupKomentar